..مشهد مؤلم بعد صلاة الجمعة بعدن.

أثار منشور تداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي حالة من التعاطف الواسع، بعد أن وثق مشهدًا مؤلمًا لمجموعة من الفقراء “المتعففين” يبحثون تحت أشعة الشمس الحارقة عن بقايا علب بلاستيكية لبيعها بأثمان زهيدة لا تكاد تكفي لشراء كيلو طحين في عدن 

وتحدث ناشطون عن الأسر التي تعيش حالة من الفقر المدقع ولكنها في الوقت نفسه “تتعفف ولا تسأل الناس”.

وعبّروا عن ألمهم الشديد أمام هذا الواقع المؤلم، متسائلًين: “أين الدولة؟ وأين المعنيون؟ وأين الناس؟”، قبل أن يختتم برسالة أمل بقوله إن الله العدل سينصف هذه الفئة ويكرمها.