اعلامي يتحدث عن تعرضه للاعتداء في كريتر
قال الاعلامي علاء السلال:الحمد لله تم يوم أمس تقديم الاعتذار لي رسميا وتم الصلح والعفو لوجه الله وذل...
يعيش ملايين الأطفال في اليمن أوضاعًا مأساوية في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية، حيث يُحرمون من أبسط حقوقهم الأساسية مثل التعليم، والكهرباء، والمياه، والرعاية الصحية، بل وحتى وسائل الترفيه البسيطة.
وتشير تقارير حقوقية إلى أن نسبة كبيرة من الأطفال في مختلف المحافظات باتوا خارج المدارس، ويقضون أيامهم في بيئة لا توفر الحد الأدنى من مقومات الحياة الكريمة، ما يجعل مستقبلهم على المحك.
ويقول أحد المواطنين بمرارة: "لا تعليم، لا كهرباء، لا ماء، لا أمل... حتى الثلج لم يعد متاحًا لأطفالنا في هذا الصيف القاسي".
الواقع المرير الذي يعيشه الأطفال في اليمن يعكس حجم الكارثة الإنسانية، ويُحمّل الجهات المعنية – محلية ودولية – مسؤولية مضاعفة للتحرك العاجل ووضع حد لمعاناة الطفولة المنسية.