يمني يثير الذهول عقب وصوله الى ٧٠ عام وشكله ٢٨ عام في صنعاء
اثار مواطن الذهول بصنعاء حيث ان عمره ٧٠ عام بينما شكل وجهه ٢٨ عام وقال مواطنون:المسن اليمني يعا...
زعمت مليشيا الحوثي توريدها مبلغ ضخم قيمة تذاكر الطيران في عدن
واكد مصدر لكريتر سكاي بان مزاعم الحوثيين كاذبة وان كانت صحيحة فعليهم اظهار وصل(سند توريد المبلغ عبر البنك للمصداقية)
واشار الى انه لايوجد داعي للعب على مشاعر المواطنين ودغدغت عواطفهم
واصدرت اليمنية التابعة للحوثيين في صنعاء بيانا جاء فيه:
تود الخطوط الجوية اليمنية أن تتقدم بخالص عبارات الاعتذار لجميع الركاب والمسافرين الذين يحملون تذاكر صادرة عن مكاتب الشركة في صنعاء، والتي تم رفض التعامل معها أو قبولها من قبل بعض مكاتب الخطوط الجوية اليمنية في الداخل والخارج.
وتود الخطوط الجوية اليمنية أن توضح أنه لا يوجد أي مبرر أو سند قانوني يمنع أي مكتب من مكاتب الخطوط الجوية اليمنية من قبول أي تذكرة صادرة عن أي مكتب من مكاتب الشركة، وتلك التصرفات الفردية غير المسؤولة التي يقوم بها بعض موظفي الشركة تضعهم جميعًا تحت طائلة المساءلة القانونية بحسب قوانين الطيران المدني الدولي، فَتذاكر السفر تُعد وثيقة تعاقد رسمية بين المسافر والشركة، ويلزم الشركة القيام بواجبها نحو مالك التذكرة، وينتهي ذلك التعاقد بوصول المسافر إلى نقطة الوصول.
وتهيب الخطوط الجوية اليمنية بجميع الركاب الذين تعرضوا لمثل هذه المواقف، التي تتنافى مع مبادئ وأخلاقيات الخطوط الجوية اليمنية والقوانين المنظمة لعمل شركات الطيران بشكل عام، أن يقدموا شكوى رسمية لدى السلطات والجهات المعنية، وتوثيق الواقعة والإبلاغ عنها لو استدعى الأمر.
كما تود الخطوط الجوية اليمنية أن توضح للرأي العام أنه فيما يخص مبيعات خط صنعاء - عمّان - صنعاء، فلم يتم إطلاقًا حصرها أو احتكارها على مكاتب منطقة صنعاء، بل كانت مفتوحة للبيع والحجز لكل مكاتب الشركة والوكلاء في الداخل والخارج، وهذا ما يفسر تحصيل وتوريد أكثر من 2,500,000 (اثنين ونصف مليون دولار) إلى حسابات الشركة في عدن لتذاكر تم بيعها على رحلات صنعاء - عمّان في الربع الأول من عام ٢٠٢٥م فقط.
علمًا بأن جميع التكاليف التشغيلية لرحلات صنعاء - عمّان والعكس، من وقود وخدمات أرضية في مطار الملكة علياء، وتكاليف عبور الأجواء السعودية والأردنية، يتم سدادها عن طريق الإدارة العامة في صنعاء.
وتؤكد الخطوط الجوية اليمنية أن بعض التصرفات اللامسؤولة واللامهنية التي يقوم بها بعض منتسبي الشركة والمسؤولين فيها بدوافع سياسية، لن تثني الشركة عن القيام بدورها الوطني في خدمة جميع أبناء اليمن دون تمييز.