نداء عاجل إلى حيدره السيد* *وأبو مشعل الكازمي
رمزي الفضلي
بقلوب يعتصرها الألم، نوجه إليكم هذا النداء الإنساني العاجل، نداء جريحٍ من جرحى الوطن الذين سالت دماؤ...
الامارات وسياسة فرق تسد
واليكم احبتي تفاصيل هذه العبه القذره التي اتخذتها الامارات منذو وطائت اقدامها الجنوب بدايتاًمن عدن أبين بصورة شبه معلنة وواضحة وضوح الشمس لكل من شاهد تلك الممارسات وفهمها العقلاءوالمؤمنون بعودة الوطن لجميع ابنائه وعودة الدولة المدنية التي يسودها العدل والنظام والقانون وكل ماافتعلته الامارات خلق المشاكل المتعمده بطابع قبلي بين قبائل ابين وبتغذية من بعض ادواتهاءاجهضهاالشرفاءولجأت الإمارات الى اسلوب اخر وهو دعم قائد في الحزام الامني ودعمت القائد الاخر في الحزام الامني وفي بعض الاوقات توصل الامور الى الاقتتال بين القاده والداعم بلمال والسلاح والمعدات واحدالحاكم العسكري الاماراتي وبمساعده من بعض العملاءممن جند نفسه كعنصر استخباراتي لتنفيذ الخبث والئم والدناه الاماراتيه ولذاءفهم الكثير من القياداة والافراد مخططات الامارات وتفاهمو على الترفع عن هذهي الاغرات وعدم ترك الفرصه للمتربص الذي يسعى جاهداً بكل امكانياته المادية الاستخباراتية خلخلت القيادات الابينيه في الحزام وزرع الاحقاد والكراهيه فيما بينهم ولكن لم يروق للماكره وبسوس عصرنا ذالك فقتلت البعض من تلك القياداة وبطرق متعدده عن طريق اداواتهاءالاستخبارية في القاعدة وداعش والبعض تم تهميشه وادخاله السجون كي يتعهد بان يكون كلباً مطيع لسيده ابو فلان الاماراتي في كل مايتم امره به حتى وان كان الامر بقتل اعز أصدقائه او رفاق النضال السلمي والكفاح المسلح وقتل الكثير من الابطال وتقيد القضية ضدمجهول ،والبعض من قياداة الحزام الامني ترك العمل وسافر الى الخارج لكي يسلم شر الامارات ومرتزقتها ولكن معى الاسف لم نرى اي قائد منهم كشف للمواطن ولو راؤس اقلام من تلك الممارسات في عدن وابين لكي يكون لدى المواطن روائيه واضح لضبابيه المشهد في عدن وابين وبعدها يستطيع المواطن ان يختار ياابيض يااسود
ولكن ضل هذاءالتكتم على هذه الحقائق غالبية القيادات وتوسعت اللعبه واستقطبت الامارات لاعبين جدد لايؤمنون الابلمال والمناصب ووصلت العبه الى ماوصلناءاليه اليوم من هذه التصرفات الغير اخلاقية من قبل تلك القيادات وافرادها في عدن وابين وتحول حمات الوطن الى اشباح الوطن التي لاتراءفي ليلهاءالاالظلام الدامس الذي يشابه تماما توجهاتهم وماتلونت به قلوبهم فعن اي وطن يتحدثون وعن اي مستقبل للأجيال القادمة سوف يبنون وعن اي دوله مدنية ونظامه العدل والمساواة والتعايش السلمي ينتهجون
اليس ماقمت به طيله الخمس السنين العجاف لحكمكم وتبعيتكم لاسيادكم قد اسس الحقدوالكراهية بين المواطنين الم تعلمو ان اعمالكم وعبوديتكم قد حطمت النسيج الاجتماعي في الجنوب لن ولن تنطلي كذباتكم التي سوف تطلقونها يوماً ماء لمحاولة المطالبة بمصالحة وطنية وتصالح وتسامح جديد ان شعرتم بلخطر القادم لاجتثاثكم ابعدفوات الاوان استفاقت ظمائركم وعدتم الى رشدكم وشعرتم بلوطن والمواطن ولكن لم تجدو من يستجيب لاصواتكم ولو كانت اصواتكم ومداها يوصل من اقصى الجنوب الى اقصاه فقد اصمت اذان هذاءالشعب عن بكره ابيه وستكون الاجابه من الشعب ايه العبيد ايه المرتزقه ايه الادوات ايه المنبطحون يااشباح اليل ومنهكي حرمات البيوت من خان التصالح والتسامح في منصه ردفان لانستطيع الصلح والسماح معه بعد مانكث العهود والمواثيق ولو خلف على الكتاب فلمؤمن لايلدغ من الجحر مرتين واحصدو ماجنيتموه بايديكم يامن رضيتو في ضياع وطنكم شعبكم وتدمير مسقبل الاجيال القادمه وكل هذاءليس الا ارضئاً لاسيادكم الاماراتيين فلتذهبو الى مزابل التاريخ ايه العملاءالخونه ولن نسمح لمدونين التاريخ ان يسجلوكم ابطال وثوار مثل مافعل اجدادكم في تاريخنا السابق نسبو بطولات الاخرين لهم ورمو الابطال بلعماله واصبح البطل عميل والابطال عملاء وصدقتهم الاجيال في ذالك الوقت لاسباب الجهل ولاكن هذاءزمان العلم والتكنلوجياءفلايمكن ان تسطيعو الكذب الافقط على زوجاتكم واولادكم اماالشعب فقد عرفكم وعرف حقيقتكم ودمتم فخراً للعبوديه والارتزاق في عصراً تحتفل جميع شعوب الارض بتحرر من العبودية
وانتم ياعبيد الامارات تتسابقون وتتفاخرون بعبوديتكم ومازلتم لاولياءنعمتكم تشكرون..
احمدعلي العمود