تعليق غير متوقع للعولقي بشان لقاء عيدروس الزبيدي بصلاح الشنفرة

قال الناشط عبدربه العولقي:زيارة الزبيدي للشنفرة ليست لوحدة الصف ولا لفتة إنسانية اقل فوائدها إلطلب من المضيف رفع بسطه ونهبه لمنزل مواطن جنوبي آخر يقول امام الاشهاد إن لم يكن المنزل منزلي فأني مستعد اتحمل كل التبعات القانونية ومدان بأعتذار على رؤوس الأشهاد فقط اقنعوا الشنفرة يلبي طلب النيابة وهناك من له الحق يأخذه الزيارة للشنفرة من قبل عيدروس كل مافي الأمر فيها ان هناك محافظات ومناطق جنوبية اصبحت بعيدة عن الزبيدي كل البعد

واضاف:حتى وصل الحال الى الضالع نفسها وخرجت فيها مظاهرات ضده واحرقوا فيها صوره وهذا ما شكل احراج كبير له ان حتى الضالع نفسها تخرج فيها مظاهرات ضدك ولم تستطيع احتوائها ومن هذا المنطلق جاءت زيارته للضالع محاولة لترتيب البيت الضالعي وفي اطار ذلك جاءت زيارته للشنفرة وزيارته لمركز الحديث رشاد الضالعي
واختتم:
مؤسف اليوم حال الزبيدي وما كنا نريد إن يصل به الحال لهذا المستوى ولكن لا غفر للبطانة السيئة التي فعلت كل هذا الفعل الشنيع وبخلال سنوات قليلة إلى هذا المستوى وهو ما انعكس جلياً في تآكل الثقة في إن يكون الزبيدي هو القادر على إدارة ملف بحجم ملف الجتوب من اقصاه إلى اقصاه بعد إن كان قبل سنوات رمز يحظى بثقة مطلقة من الغالبية الساحقة في الجنوب وكان الكبير والصغير يدافع عنه بحب صادق حتى انحرف المسار الى الاحواش والاراضي والاصهار والحسابات البنكية واحاط به المتمصلحين بدلاً عن الشرفاء الصادقين ولا نعرف كيف سينتهي الحال وكيف ستكون الخاتمة ؟!